“..بداخل الفصل سبورة سوداء كبيرة وعدد عشرين دكة مدرسية ومقعد تتسع لفردين، الفصل مزين بزينة قديمة اعتلاها التراب، ويغطي بعض حوائطه لوحات تعليمية ممزقة..”
تطرح حالتا سمير علي ويوسف حسن، كمثال على شريحة كبرى من العاملين المتخصصين خارج الإطار الرسمي للدولة، تساؤلات حول طبيعة النظام التعليمي في مصر
تجربة جديدة أعلنت عنها وزارة التربية والتعليم المصرية، تثير الكثير من الأمل، وأيضا الخوف من كونها مجرد فرقعة إعلامية
“..الفكرة الأساسية في المدراس الجديدة وقتها كانت الدراسة فى بيئة العمل حيث يدرس الطالب يومين دراسة نظرية، وأربعة أيام دارسة عملية داخل المصنع..”
كيف صارت مرحلة رياض الأطفال كابوسا يخيف ويرهق أذهان أبناء الطبقة المتوسطة في مصر
“.. سيشعر الواحد كأنما انتقل خارج حدود مصر، إلى مدينة إفريقية بسيداتها الآتي يحملن أولادهن خلف ظهورهم، وملابسهن المميزة بألوانها المبهجة تحت الشمس..”
تأليف: أحمد وائل رسوم: ميجو
“..لكن في ذلك الوقت، اتجه البعض أيضا إلى المناطق المرتفعة على جانبي النيل، فسكن النوبيون غرب سهيل..”
فحم.. طوب.. أفران.. غبار.. حرارة.. أجواء ليست بالمناسبة للعمل، ولكن يضطر إليها الواحد من أجل لقمة العيش، ولكن مع ذلك تريد الدولة أحيانا إيقاف تلك الأعمال، بدون محاولة لتطويرها أو خلق بدائل للمنتفعين منها
“..استقرار المدابغ بمنطقة سور مجرى العيون بمصر القديمة يرجع لعصر محمد علي، والأن يتم نقلها..”
