زاد عدد الّنواب القادمين إلى البرلمان من عالم المال والأعمال بشكل لافت خلال العهدة التشريعية المنبثقة عن انتخابات ماي الماضي. وهي ظاهرة اجتماعية فريدة كون هؤلاء النواب ينتمون إلى تيارات سياسية مختلفة و يمثلون أحزابا تتعارض عقائدها الاقتصادية في أغلب الأحيان مع تصورهم الذي هو من المفروض أن يكون ليبراليا