وجدت انتصار الحصائري مقتولة بالرصاص هي وعمتها المسنة وموضوعة في حقيبة سيارتها يوم 24 شباط/فبراير 2015، ليتكرر بتلك الجريمة مشهد استهداف النساء في ليبيا.
قبل ذلك بأيام وتحديداً في يوم 17 شباط/فبراير 2015, أطلق قناص في بنغازي الرصاص على زينب عبد الكريم، وهي أرملة مدير مديرية أمن بنغازي الذي سبق وأن تم اغتياله، ونقلت على إثر تلك الإصابة إلى المستشفى حيث توفيت يوم 21 من ذات الشهر.
وجدت انتصار الحصائري مقتولة بالرصاص هي وعمتها المسنة وموضوعة في حقيبة سيارتها يوم 24 شباط/فبراير 2015، ليتكرر بتلك الجريمة مشهد استهداف النساء في ليبيا.
قبل ذلك بأيام وتحديداً في يوم 17 شباط/فبراير 2015, أطلق قناص في بنغازي الرصاص على زينب عبد الكريم، وهي أرملة مدير مديرية أمن بنغازي الذي سبق وأن تم اغتياله، ونقلت على إثر تلك الإصابة إلى المستشفى حيث توفيت يوم 21 من ذات الشهر.
في 21 تشرين ثاني/نوفمبر 2014 اغتيلت سارة الديب في طرابلس لأسباب غامضة، رجح أغلب الناس أن تكون لعدم استجابتها لمحاولات مسلح استمالتها عاطفياً، فاستمر في مضايقتها بسيارته حتى اقتربت من محل سكنها، ليطلق عليها وابلاً من الرصاص أرداها قتيلة أمام الناس وكاميرا مراقبة أحد الجيران التي صورت المشهد كاملاً.
في 17 تموز/يوليو 2014 اغتيلت المحامية والعضو المستقيل من المؤتمر الوطني العام المنتهية ولايته فريحة البركاوي، حيث أطلق مجهولون عليها الرصاص في سيارتها بمدينة درنة شرق ليبيا.
في يوم 25 حزيران/يونيو 2014 اغتيلت الناشطة و الحقوقية الليبية سلوى بوقعقيص في منزلها في مدينة بنغازي، وتم خطف زوجها الذي لازال مجهول المصير حتى اللحظة، ولا زالت الحكومات المتالية تعلن أن التحقيق جارٍ في القضية دون ذكر أي نتائج لتلك التحقيقات.
في يوم 29 أيار/مايو 2014 اغتيلت ذبحاً في مدينة سبها الصحافية نصيب ميلود كرفانة، التي عثر علي جثتها جانب جثة خطيبها في الحي الجديد شمالي المدينة، مع وجود علامات تعذيب واضحة على جسديهما.
سبقه قتل المحامية حميدة الأصفر بطرابلس والتي خطفت يوم 15 آب/أغسطس 2013 من أمام محكمة نيابة جنزور الجزئية، ليعثر عليها يوم 23 من الشهر نفسه جثة هامدة تحت كوبري في منطقة جنزور غربي المدينة.