يحدث في بلاد النفط أنه حين يهطل المطر تغرق المدينة، فتتحول الطرقات إلى ممرات مائية يستحيل قطعها مشياً على الأقدام، ما يجعل حياة طلاب المدارس صعبة جداً في غياب سيارة تقلهم من وإلى المدرسة كل يوم.

بلاد يقدر إيرادها اليومي بملايين الدولارات تفتقر مدنها إلى أبسط مقومات الحياة الكريمة، وتعاني من خلل رهيب في منظومة البنى التحتية.

الصور المرفقة هي من شوارع العاصمة طرابلس صباح يوم ممطر، فإذا كانت العاصمة هكذا لك أن تتخيل وضع المدن الأخرى.

تصوير: طه الكريوي

يحدث في بلاد النفط أنه حين يهطل المطر تغرق المدينة، فتتحول الطرقات إلى ممرات مائية يستحيل قطعها مشياً على الأقدام، ما يجعل حياة طلاب المدارس صعبة جداً في غياب سيارة تقلهم من وإلى المدرسة كل يوم.

بلاد يقدر إيرادها اليومي بملايين الدولارات تفتقر مدنها إلى أبسط مقومات الحياة الكريمة، وتعاني من خلل رهيب في منظومة البنى التحتية.

الصور المرفقة هي من شوارع العاصمة طرابلس صباح يوم ممطر، فإذا كانت العاصمة هكذا لك أن تتخيل وضع المدن الأخرى.

تصوير: طه الكريوي