28 حزيران/ يونيو

بدأت فاعليات تظاهرات “الشرعية خط أحمر” لمؤيدي الرئيس مرسي بميدان رابعة العدوية، فيما احتشد معارضو الرئيس بميدان التحرير تحت شعار”الانذار الأخير”. حدثت اشتباكات أودت بحياة شخصين علي الأقل في معظم محافظات مصر فضلا عن عشرات الجرحى، وقتل مصور أمريكي طعنا بالاسكندرية.

30 حزيران/ يونيو

28 حزيران/ يونيو

بدأت فاعليات تظاهرات “الشرعية خط أحمر” لمؤيدي الرئيس مرسي بميدان رابعة العدوية، فيما احتشد معارضو الرئيس بميدان التحرير تحت شعار”الانذار الأخير”. حدثت اشتباكات أودت بحياة شخصين علي الأقل في معظم محافظات مصر فضلا عن عشرات الجرحى، وقتل مصور أمريكي طعنا بالاسكندرية.

30 حزيران/ يونيو

تظاهرات حاشدة تلبية لدعوة حركة “تمرد” في معظم محافظات مصر، مطالبة برحيل الرئيس مرسي، تمركزت في العاصمة بين ميدان التحرير وحول قصر الاتحادية. في المقابل كان هناك تظاهرات مؤيدة للرئيس مرسي اتخذت من ميداني رابعة العدوية شرق القاهرة والنهضة بوسط الجيزة مقرا لها، تحت شعار “نبذ العنف ودعم الشرعية”. أحرق متظاهرون مقار جماعة الاخوان المسلمين في بعض المحافظات، ووقعت اشتباكات عنيفة أمام المقر المركزي بالقاهرة، وأعلن وزير الصحة المصري أن حصيلة الصدامات اودت بحياة 16 وإصابة 781 شخصا.

1 تموز/يوليو

في الثالثة ظهر اصدرت القيادة العامة للقوات المسلحة بيانا امهلت فيه اطراف الأزمة 48 ساعة لتلبية ما اسمته “مطالب وأحلام الشعب”، على أن تصدر بعد هذه المهلة “خطة طريق” للمستقبل تشرف علي تنفيذها. أعلنت حركة “تمرد” تأييدها لبيان الجيش، وطالب حزب النور السلفي الرئيس مرسي بالاستجابة لطلب اجراء انتخابات رئاسية مبكرة، لتفويت الفرصة علي عودة العسكر. في اليوم نفسه استقال خمسة من وزراء حكومة هشام قنديل، واستقال المستشار العسكري لرئيس الجمهورية سامي عنان.

من جهته أصدر التحالف الوطني لدعم الشرعية (الذي يضم احزابا اسلامية وشخصيات عامة اسلامية) بيانا أعلن فيه رفضه بيان الجيش، ودعا جماهيره لـ “حماية الشرعية”، فيما أصدرت وزارة الداخلية المصرية بيانا تضامنت فيه مع بيان الجيش وأعلنت فيه حيادها بين الفرقاء السياسيين.

2 تموز/ يوليو

أصدرت مؤسسة الرئاسة بيانا وصفت فيه بيان الجيش بـ “المخل والمربك” للمشهد السياسي، داعية جماهير الرئيس للدفاع عن الشرعية. وفي تطور آخر أصدرت محكمة النقض المصرية حكما ببطلان تعيين النائب العام المعين من قبل الرئيس، وأعادت النائب العام محمود عبد المجيد نائبا عاما مصريا.

وقعت اشتباكات عنيفة بين مؤيدي الرئيس وسكان الاحياء المجاورة لجامعة القاهرة أسفرت عن مقتل 23 شخصا واصابة العشرات، كذلك اشتباكات عنيفة بحي الكيت كات بمحافظة الجيزة.

3 تموز/ يوليو

استمرار الاحتشادات في الميادين المصرية، مع صدامات عنيفة بكفر الشيخ والاسكندرية والسويس، تسفر عن سقوط العديد من الضحايا.

المتحدث بإسم الجيش أعلن عن اجتماع وزير الدفاع بقيادات سياسية ودينية وشبابية، وتأجل اعلان بيان نهاية المهلة من منتصف النهار إلي التاسعة مساءً من اليوم نفسه.

عصام الحداد مستشار الرئيس مرسي للشئون الخارجية أعلن عبر حسابه علي الفيسبوك أن انقلابا عسكريا يقع في مصر.

في التاسعة مساءا يذيع التلفزيون المصري بيان نهاية المهلة، يتضمن مسار خطة الطريق، انهاء حكم الرئيس محمد مرسي، دعوة رئيس المحكمة الدستورية العليا لتولي منصب رئيس الجمهورية مؤقتا، تجميد العمل مؤقتا بالدستور لحين تعديله، الدعوة لتعديل قانون الانتخابات البرلمانية، تشكيل حكومة تكنوقراط مصغرة، والدعوة لانتخابات رئاسية مبكرة.

تم اغلاق القنوات الفضائية المحسوبة علي التيار الاسلامي، واصدار أمر ضبط واحضار لقيادات من جماعة الاخوان المسلمين وبعض المحسوبين علي التيار الاسلامي بتهمة التحريض على العنف.

قناة الجزيرة تبث كلمة للرئيس مرسي التي يؤكد فيها شرعيته كرئيس منتخب، ويدعو مؤيديه للدفاع عن الشرعية.

4 تموز/ يوليو

المستشار عدلي منصور الرئيس المؤقت يؤدي القسم الدستوري ويلقي كلمة عن المرحلة المقبلة من مقر المحكمة الدستورية العليا، مطالبا الشباب بالبقاء في الميادين لتحقيق اهداف ثورتهم.

القبض على المرشد العام للاخوان المسلمين محمد بديع وحرسه بتهمة التحريض على قتل المتظاهرين أمام مقر الجماعة بالقاهرة، مع قرار بضبط  نائبه خيرت الشاطر في نفس التهم.