في يوم الأربعاء الحادي والعشرين من سبتمبر، انقلب قارب يحمل 600 مهاجرا على بعد حوالي 12 كيلومترا من السواحل المصرية، مما أدى إلى غرق أو فقدان ما يزيد عن ثلاثمئة شخص في حادث يعتبر الافدح من نوعه في البحر المتوسط هذا العام.

وفقا للمنظمة الدولية للهجرة، شمل الناجون مئة وأحد عشر مصريا، بالإضافة إلى ستة وعشرين سودانيا و ثلاثة عشر اريتريا وشخص من سوريا وآخر من اثيوبيا. عندما سمع الصيادون الخبر، هرعوا لمحاولة إنقاذ الضحايا.

في يوم الأربعاء الحادي والعشرين من سبتمبر، انقلب قارب يحمل 600 مهاجرا على بعد حوالي 12 كيلومترا من السواحل المصرية، مما أدى إلى غرق أو فقدان ما يزيد عن ثلاثمئة شخص في حادث يعتبر الافدح من نوعه في البحر المتوسط هذا العام.

وفقا للمنظمة الدولية للهجرة، شمل الناجون مئة وأحد عشر مصريا، بالإضافة إلى ستة وعشرين سودانيا و ثلاثة عشر اريتريا وشخص من سوريا وآخر من اثيوبيا. عندما سمع الصيادون الخبر، هرعوا لمحاولة إنقاذ الضحايا.